x-video.center
jav vietsub
stepmom teaches booty teen how to cockride.sexvideos jasmine vega in sex slaves release rage.

انواع التوحد| 2023 واسبابه

التوحد (Autism)

هو اضطراب عصبي وسلوكي واتصالي يؤثر على سلوك واتصال الفرد مع الآخرين، وهذه الاضطرابات تظهر على الأطفال في مرحلة الطفولة ويستمر بقية حياته  ـ حيث تظهر على الطفل علامات وأعراض غير طبيعيّة، تختلف من طفل لآخر حسب الحالة ونوعها، وتدلّ على أنّه مصاب بالتوحّد. وسنتحدث في هذا المقال عن انواع التوحد واسبابه .

مفهوم التوحد
التوحد : مفهوم التوحد

يؤثر مرض التوحد على تفاعل الفرد مع الآخرين والتواصل وطريقة التعلم، حيث تظهر لدى مرضى التوحد صعوبة في فهم مشاعر الآخرين وما يفكرون به، مما ينعكس سلبًا على قدرتهم على التعبير عن أنفسهم بالكلمات أو الإيماءات أو تعابير الوجه.

 

اسباب التوحد: 

  • أسباب وراثيّة:

اكتشف الباحثون وجود عدة جينات يُعتقد أن لها دورًا في الإصابة بالتوحد، وبعضها يجعل الطفل أكثر عرضة للإصابة بالاضطراب، بينما يُؤثر بعضها الآخر على نمو الدماغ وتطوره وعلى طريقة اتصال خلايا الدماغ فيما بينها.

لكن يبدو في نظرة شمولية أن للجينات بصفة عامة تأثيرًا مركزيًا جدًا بل حاسمًا على اضطراب التوحد، وقد تنتقل بعض الاعتلالات الوراثية وراثيًا، بينما قد تظهر أخرى غيرها بشكل تلقائي (Spontaneous).

  • عوامل بيئية:

جزء كبير من المشاكل الصحية هي نتيجة لعوامل وراثية وعوامل بيئية مجتمعة معًا، وقد يكون هذا صحيحًا في حالة التوحد.

يفحص الباحثون في الآونة الأخيرة احتمال أن تكون عدوى فيروسية، أو التلوث البيئي عاملًا محفزًا لنشوء وظهور مرض التوحد.

ومن العوامل البيئية المؤكدة هي ( التعرض للزئبق السام، والرصاص)

  • النقص الشديد بالتغذية: 

بحيث يتعرّض الطفل لنقص الفيتامينات والمعادن اللازمة لنموّه السليم، الإصابة بالفطريّات، وبكتيريا الأمعاء،  عدم قدرة الجسم على التخلّص من السموم،  قلّة الأحماض الدهنيّة بالجسم.

  •  العوامل الاجتماعيّة:

مثل عدم الاهتمام بالطفل في مرحلة التعلم، والعادات السيئة التي يمارسها كمشاهدة التلفاز بشكل مستمرّ، وعدم التفاعل مع العالم الخارجيّ.

أنواع التوحد: 

يبدأ عادةً اضطراب طيف التوحد في مراحل الطفولة المبكرة، وغالبًا تظهر الأعراض على الأطفال خلال السنة الأولى من العمر، لا يوجد علاج لاضطراب التوحد، ولكن يساعد العلاج السلوكي المبكر في تحسين حياة الطفل.

حتى عام 2013، كان يتم تصنيف مرض التوحد إلى أنواع مختلفة، لكن بعد ذلك تم دمج جميع أنواع التوحد في الإصدار الخامس من الدليل التشخيصي والإحصائي للاضطرابات العقلية تحت مسمى واحد وهو اضطراب طيف التوحد، وتم تصنيف الاضطراب إلى درجات ومستويات ثلاثة حسب شدة الأعراض وحاجة المصاب إلى الدعم.

انواع التوحد

 1:متلازمة سبرجر:

في هذا النوع يكون الطفل طبيعيّاً من ناحية الذكاء، وبإمكانه أن يتعلّم ويتحدّث بالشكل السليم لغويّاً، لكن يكون عنده مشكلة في التواصل مع الآخرين، حيث إنّه لن يستطيع أن يستعمل الكلمات التي يتعلّمها بالحديث مع الآخرين، وتكمن مشكلته في هذا النوع على التواصل الاجتماعيّ، فهو يقرأ ويتعلّم ويهتمّ بالكثير من الأمور، لكنه لا يتعامل بالمزاح والضحك.

يتم تشخيص اضطراب أسبرغر عن طريق عدة معايير، تشمل ما يأتي:

وجود ضعف شديد في التفاعل الاجتماعي.
سلوكيات وأنماط وأنشطة متكررة ومقيدة.

يعاني الأشخاص المصابون بمتلازمة أسبرغر من أعراض معتدلة، تبدأ الأعراض في الظهور في وقت مبكر من الحياة، ويعاني المُصاب من الأعراض الآتية:

  • مشكلات في الاتصال البصري مع الآخرين.
  • إظهار القليل من العواطف.
  • عدم فهم الإشارات الاجتماعية الواضحة للأشخاص الآخرين، وتشمل لغة الجسد أو التعبيرات على وجوه الناس.
  • عدم القدرة على التفاعل الاجتماعي مع الآخرين.
  • مشكلات في اللغة.
  • ضعف في التفاعل الاجتماعي.
  • الميل إلى تكرار نفس السلوكيات والأنشطة.
  • فهم الكلام على نحو حرفي وعدم فهم السخرية أو الدعابة.
  • التحدث بصوت عال جداً أو الوقوف بقرب شديد من الأشخاص دون ترك مساحة شخصية.
  • عدم التحكم بالعواطف، وإمكانية المعاناة من نوبات غضب لفظية أو سلوكية

2:الانحلال الطفولي:

ينمو الأطفال بشكل طبيعي من ناحية المهارات اللغوية والاجتماعية والفهم لمدة عامين على الأقل، ثم تبدأ مشاكل التواصل والمهارات الاجتماعية لديهم بشكل سريع، ويعد هذا النوع هو الأكثر ندرة حيث يصيب 2 من كل 100,000 طفل تقريبًا، وهو الأكثر شدة من بين الأنواع الأخرى.

يتعلّم الطفل المهارات ويكون طبيعيّاً كغيره من الأطفال، ولكن بعد العامين من عمره يصبح الطفل عدوانيّاً، ولا يستطيع أن يمارس المهارات التي كان يمارسها من قبل، ويتملّكه الغضب كغيره من الأطفال المصابين بالتوحّد.

وعادًة يظهر على الأطفال بين 2 و4 سنوات، ومن الممكن أن يُصاب الأطفال بنوبات صرع، حيث يفقد الطفل على الأقل اثنين من المهارات المكتسبة الآتية:

مهارات اللغة التعبيرية وهي اللغة المنطوقة أي ضعف في القدرة على الكلام وتوصيل الفكرة للآخرين.
مهارات الاستقبال اللغوي أي ضعف في القدرة على فهم اللغة والاستماع.
المهارات الاجتماعية والسلوكيات التكيفية.
الرعاية الذاتية.
السيطرة على المثانة والأمعاء.
مهارات اللعب مع الأطفال.
مهارات القيادة (Motor Skills).

كما يجب أن يكون الطفل غير طبيعي في اثنتين على الأقل من الآتي:

  • القدرة على بدء المحادثة مع الآخرين والحفاظ عليها.
  • السلوك المقيد والمتكرر.
  • ضعف السلوكيات غير اللفظية.

3:متلازمة ريت:

هذا النوع لا يصيب الذكور فهو متخصّص بالإناث فقط، ويحدث بشكل مبكّر في عمر الثمانية شهور، وتحدث للطفلة المصابة أعراض جسمانيّة مختلفة، كعدم مقدرتها على التحكّم بيديها بالإضافة إلى صغر محيط الرأس، وهذه الحالة لها علاقة بالجينات ويمكن علاجها بشكل نسبيّ، في حال تم الكشف عنها والاهتمام بها بشكل سريع.

4:اضطراب النمو الشامل:

في هذا النوع يكون عند الأطفال المصابين مشاكل في النموّ والتواصل الاجتماعيّ، بحيث لا يستطيع النظر للآخرين بأعينهم، ولا يستطيع أن يُظهر أي استجابة عاطفية مع الآخرين.

اضطراب النمو الشامل أو التوحد غير النمطي (Atypical Autism) هو أحد أنواع التوحد، ويعاني المصابون من أعراض أكثر شدة من متلازمة أسبرغر ولكن أقل شدة من التوحد الكلاسيكي.

تظهر لدى المصابين مشكلات اجتماعية وتواصلية فقط، وتشمل مشكلات في استخدام اللغة وفهمها، واللعب غير المعتاد مع الألعاب والأشياء الأخرى، وعدم تقبل التغيرات، وحركات الجسم المتكررة.

يلاحظ الآباء الأعراض عند أبنائهم في وقت مبكر على الرغم أن العمر النموذجي يكون قبل 3 سنوات.

5:متلازمة كانير (التوحد الكلاسيكي):

وهذا النوع يظهر مبكّراً جداً من عمر الشهرين، ويُعدّ نوعاً منتشراً جداً، والطفل المصاب بهذا النوع لا يمكنه أن ينتبه لأحد، ويتأخّر في النطق ولا يقبل التغيّرات، ولا يهتمّ لعواطف ومشاعر الآخرين.

يظهر اضطراب التوحد الكلاسيكي  عند الأطفال الأكبر من 3 سنوات.

يعاني المريض من نفس أعراض متلازمة أسبرغر ولكن تكون أكثر حدة، حيث يعاني المريض من الآتي:

تحديات اجتماعية.
تأخيرات لغوية.
تحديات تواصلية.
سلوكيات واهتمامات غير عادية.
إعاقة ذهنية.

طيف التوحد: 

لا يوجد سبب واحد معروف للإصابة باضطراب طيف التوحد. وبالأخذ بالاعتبار تعقيد هذا الاضطراب، وتباين أعراضه وشدته، فمن المحتمل أن يكون هناك العديد من الأسباب له. قد يلعب التكوين الوراثي والبيئة دورًا.

  • العوامل الوراثية. يبدو أن عدة جينات مختلفة تدخل في نشأة اضطراب طيف التوحد. قد يرتبط اضطراب طيف التوحد في بعض الأطفال باضطراب جيني مثل متلازمة ريت أو متلازمة الصبغي إكس الهش. وقد تعزز التغيرات الجينية (الطفرات) خطر الإصابة باضطراب طيف التوحد في أطفال آخرين. لكن بالوقت نفسه قد تؤثر جينات أخرى في تطور الدماغ أو طريقة تواصل خلايا الدماغ أو قد تحدد شدة الأعراض. قد تبدو بعض الطفرات الجينية موروثة، بينما تحدث طفرات أخرى بشكل تلقائي.
  • العوامل البيئية. يدرس الباحثون حاليًا ما إذا كانت العوامل، مثل العدوى الفيروسية أو الأدوية أو المضاعفات أثناء الحمل أو ملوثات الهواء تلعب دورًا في التسبب في اضطراب طيف التوحد.

التصنيف الجديد لطيف التوحد :

عوضاً عن تصنيف أنواع التوحد إلى أربع أنواع مختلفة، تم تصنيف طيف التوحد إلى 3 مستويات أو درجات، وذلك كالتالي:

المستوى الأول: يعاني المصاب بالتوحد المستوى الأول من أعراض خفيفة نسبياً من طيف التوحد، ويحتاج إلى قدر قليل من الدعم خلال الحياة اليومية.
المستوى الثاني: يعاني المصاب بالتوحد المستوى الثاني من أعراض متوسطة الشدة من طيف التوحد، ويحتاج إلى دعم متوسط خلال الحياة اليومية.
المستوى الثالث: يعاني المصاب بالتوحد المستوى الثالث من أعراض شديدة من طيف التوحد، ويحتاج إلى دعم كبير جداً خلال الحياة اليومية.

يمكنك مشاهدة : الأبراكسيا 

يمكنك زيارة  Facebook

يمكنك ايضا قراءة : الذكاء اللغوي لدى الاطفال 

 

 

التعليقات مغلقة.

xxx videos fsiblog pornhup.fun